يخضع عدد كبير من الأطفال لجراحة استئصال اللوزتين، إما لوضع حد لالتهابهما المتكرر أو للتخلص من مشكلة صعوبة التنفس أثناء النوم، ولكن لهذه الجراحة آثار جانبية تنعكس على وزن الطفل.
وعلى الرغم من إدراك الآباء والأطباء أن هذه العملية الجراحية التى يضطر الأطباء إلى إجرائها لبعض الأطفال لا تخلو من أعراض جانبية ومخاطر صحية، فإنهم لا يترددون فى الموافقة على إجرائها باعتبارها أقل الضررين.
خلصت دراسة أمريكية حديثة إلى هذه النتيجة بعد مراقبتها لحولى ألف وستمائة طفل خضعوا جميعا لهذه الجراحة، وتمت متابعتهم حتى بلغوا 18 عاما.
المصدر: موقع اليوم السابع